ليخفف ألم البلاء عنك علمك بأنه سبحانه هو المبلي لك
فالذي واجهتك منه الأقدار هو الذي عودك حسن الاختيار
تلذ لي الآلام إذ أنت مسقمي
وإن تمتحني فهي عندي صنائع
تحكم بما تهواه في فإنني
فقير لسلطان المحبة طائع
ومما زادني فخرا وتيها وكدت بأخمصي أطأ الثريا دخولي تحت قولك يا عبادي وأن سيرت لي أحمد نبيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق