الثلاثاء، ٢٩ أبريل ٢٠٠٨

تلذ لي الأيام وأنت مسقمي

ليخفف ألم البلاء عنك علمك بأنه سبحانه هو المبلي لك
فالذي واجهتك منه الأقدار هو الذي عودك حسن الاختيار
تلذ لي الآلام إذ أنت مسقمي
وإن تمتحني فهي عندي صنائع
تحكم بما تهواه في فإنني
فقير لسلطان المحبة طائع

ليست هناك تعليقات: